New Step by Step Map For البيانو
New Step by Step Map For البيانو
Blog Article
وحتّى اليوم، قد تمكّن الكثيرون من تكوين أوركسترا وفرقة خاصة بهم. يفتقر سوق العمل الغربيّ إلى عازفي العود سواء المحلّيّين أو الغربيّين تحديدًا في أمريكا الشماليّة.
وهناك نوعان من أوتار النايلون، الأوّل: نايلون عاديّ، والثاني: نايلون مصحّح.
الكمان: تتكون آلة الكمان من أربعة أوتار يتم تحريك قوس من فوقها ممّا يؤدي إلى إنتاج أصوات رفيعة.
تمت الكتابة بواسطة: صهيب شبلي الخزاعلة آخر تحديث: ١٠:٢٦ ، ٢٠ يناير ٢٠١٩ ذات صلة أسماء الآلات الموسيقية الحديثة
لاتينية: أي من الرقصات التي يؤدونها للموسيقى الشعبية من أمريكا اللاتينية ، بما في ذلك ميرينجو ، سالسا ، كومبيا ، باشاتا ، مامبو ، سامبا ، تشا تشا ، وتانغو ، من بين آخرين
هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً
يُعتبر النمط العراقيّ في العزف على العود من الناحية الفنّيّة عربيًّا، ومع ذلك فهو متأثّر كثيرًا بالنمط الفارسيّ. إنّ التقاليد المتّبعة في عزف مقامات النمط العراقيّ هي من جعلته يختلف عن الأنماط العربيّة الأخرى، كما أضفت عليه الطابع المميّز، وجعلت من السهل عليه ترك بصمة فريدة بأذن وذاكرة كلّ مستمع.
وهو الجزء المثبت للأوتار الذي يقابل المشط الموجود على رأس الجيتار، لذلك فهو يشبهه في شكله ووظيفته خاصة في الجيتارات الصوتية، أما بالنسبة للجيتارات الكهربائية فيكون منفصًلا here عن بعضه ليكون كل وتر متصل بسرج مختلف، مما يسمح بالتحكم بها.
وقد كانت طريقة مسك العازف للعود تختلف عن الطريقة الحالية فقد كان يمسك بصورة مائلة للأعلى وفي العصر الهيلينستي أصبح العود يمسك بصورة مائلة للأسفل ويعتبر العود من أهم الآلات الشرقية والعربية على الإطلاق فهو كما قيل فيه سلطان الآلات ومجلب المسرات ويكفي أن ننوه بتفوقه وسيطرته على جميع الآلات الشرقية على العموم والعربية على الخصوص حتى أنه تخطى الأمم الشرقية وانتقل إلى الأندلس بانتقال العرب إليها وتعداها إلى أوروبا وانتقل اسمه معه ولازمه في كل مراحل تطوره ويطلق عليه بالإنكليزية اسم لوت
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
الآلات المفتاحية: هي عبارة عن مفاتيح تنتج الصوت الموسيقي عن طريق الضغط عليها.
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
يمكن أن تستخدم ريشة مصنوعة من العاج لانها أفضل وتقوى الصوت كما يمكن استخدام اليدين أو أدوات أخرى للعزف.
يمكن لعازف العود الانتقال المرن والسلس بين جميع أنواع الموسيقى سواء الدراميّة أو الحزينة أو الممتعة أو التحفيزيّة... والكثير غيرها؛ فالعود ليس محكومًا بنوع محدّد من الموسيقى. العود هو أيضًا آلة تسمح بالمشاركة مع عازفي الآلات الموسيقيّة الأخرى، حتّى مع عازفي الإيقاع.